حديث (8637) إن ما بين المصراعين فى الجنة مقدار أربعين عامًا وليأتين عليه يوم يزاحم عليه كازدحام الإبل وردتْ لخمسٍ ظماء (الطبرانى عن عبد الله بن سلام)
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه الطبرانى (13 / 160 ، رقم 387) . وأخرجه أيضًا : من طريقه الضياء (9 / 456 ، رقم 430) . قال الهيثمى (10 / 397) : ((فيه زريك بن أبى زريك ، ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات)) .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية
قال مقيده عفا الله عنه : عرفه غيره ووثقوه ، ولم ينشط الهيثمى رحمه الله للكشف عنه وإلا لوقف على ترجمته بيسر ، فلعله اعتمد على أنه من الأسماء المفردة النادرة التى تعلق بالذهن ، فلو مر سلفا عليه لعلق به ، فكسل عن التفتيش عليه ، وإلا فقد ترجمه البخارى (3 / 451 ، ترجمة 1504) ، ومسلم فى الكنى (ص 852 ، ترجمة 3443) ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا ، وترجمه ابن أبى حاتم (3 / 624، ترجمة 2822) ، ونقل توثيق ابن معين وغيره له ، كما وثقه ابن حبان (6 / 348 ، ترجمة 8048) ، وترجمه أبو بكر البرديجى (ت 301 هـ) فى الأسماء المفردة (ص 155 ، ترجمة 359) ، والذهبى فى المقتنى (2 / 115 ، ترجمة 6241) ، وابن ماكولا فى الإكمال (4 / 180) ، وضبطه هكذا : زُرَيْك ، والله أعلم .
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه الطبرانى (13 / 160 ، رقم 387) . وأخرجه أيضًا : من طريقه الضياء (9 / 456 ، رقم 430) . قال الهيثمى (10 / 397) : ((فيه زريك بن أبى زريك ، ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات)) .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية
قال مقيده عفا الله عنه : عرفه غيره ووثقوه ، ولم ينشط الهيثمى رحمه الله للكشف عنه وإلا لوقف على ترجمته بيسر ، فلعله اعتمد على أنه من الأسماء المفردة النادرة التى تعلق بالذهن ، فلو مر سلفا عليه لعلق به ، فكسل عن التفتيش عليه ، وإلا فقد ترجمه البخارى (3 / 451 ، ترجمة 1504) ، ومسلم فى الكنى (ص 852 ، ترجمة 3443) ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا ، وترجمه ابن أبى حاتم (3 / 624، ترجمة 2822) ، ونقل توثيق ابن معين وغيره له ، كما وثقه ابن حبان (6 / 348 ، ترجمة 8048) ، وترجمه أبو بكر البرديجى (ت 301 هـ) فى الأسماء المفردة (ص 155 ، ترجمة 359) ، والذهبى فى المقتنى (2 / 115 ، ترجمة 6241) ، وابن ماكولا فى الإكمال (4 / 180) ، وضبطه هكذا : زُرَيْك ، والله أعلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق