حديث (8696) إن من أدخل على أهل بيت سرورًا لم يرض الله له ثوابًا دون الجنة (الطبرانى فى الصغير عن عائشة وفيه عمر بن حبيب القاضى ضعيف) [المناوى]
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه الطبرانى فى الصغير (2 / 132 ، رقم 910) عن عمر بن حبيب عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة به ، ثم قال الطبرانى : ((لم يروه عن هشام إلا عمر بن حبيب تفرد به إبراهيم بن سلم بن رشيد)) . وأخرجه أيضًا : فى الأوسط (7 / 289 ، رقم 7519) ، وابن عدى (1 / 199 ، ترجمة 45 أحمد بن حفص بن عمر) من طريقه عن أبى بكر بن أبى شيبة عن عمر بن حبيب به ، قال ابن عدى : ((هذه الأحاديث لهشام بن عروة مناكير كلها بهذا الإسناد ما أعلم حدث به غير أحمد بن حفص هذا ، وهو عندى ممن لا يتعمد الكذب وهو ممن يشبه عليه فيغلط فيحدث به من حفظه)) .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية قال مقيده عفا الله عنه : فظهر من مقارنة كلام الطبرانى وابن عدى ، أنه لم يتفرد به لا إبراهيم بن سلم ، ولا أحمد بن حفص عن ابن أبى شيبة ، بل تابع أحدهما الآخر ، فيصبح الحمل فيه على عمر بن حبيب ، وقد قال فيه ابن معين : ضعيف كان يكذب . وقال البخارى : يتكلمون فيه . انظر تهذيب الكمال (21 / 290 ، ترجمة 4211) ، والله أعلم .
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه الطبرانى فى الصغير (2 / 132 ، رقم 910) عن عمر بن حبيب عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة به ، ثم قال الطبرانى : ((لم يروه عن هشام إلا عمر بن حبيب تفرد به إبراهيم بن سلم بن رشيد)) . وأخرجه أيضًا : فى الأوسط (7 / 289 ، رقم 7519) ، وابن عدى (1 / 199 ، ترجمة 45 أحمد بن حفص بن عمر) من طريقه عن أبى بكر بن أبى شيبة عن عمر بن حبيب به ، قال ابن عدى : ((هذه الأحاديث لهشام بن عروة مناكير كلها بهذا الإسناد ما أعلم حدث به غير أحمد بن حفص هذا ، وهو عندى ممن لا يتعمد الكذب وهو ممن يشبه عليه فيغلط فيحدث به من حفظه)) .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية قال مقيده عفا الله عنه : فظهر من مقارنة كلام الطبرانى وابن عدى ، أنه لم يتفرد به لا إبراهيم بن سلم ، ولا أحمد بن حفص عن ابن أبى شيبة ، بل تابع أحدهما الآخر ، فيصبح الحمل فيه على عمر بن حبيب ، وقد قال فيه ابن معين : ضعيف كان يكذب . وقال البخارى : يتكلمون فيه . انظر تهذيب الكمال (21 / 290 ، ترجمة 4211) ، والله أعلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق