حديث (10657) بئس الطعام طعام العرس يطعمه الأغنياء ويمنعه المساكين (الدارقطنى فى فوائد ابن مردك عن أبى هريرة) [الفتح]
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه أيضا: الدارقطنى فى العلل (9 / 119) . وقد وقع فى بعض نسخ الجامع الصغير كما فى شرح العزيزى (2 / 149): زوائد ابن مردك .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية
قال مقيده عفا الله عنه: يحتمل أن يكون ابن مردك هو: على بن عبد العزيز بن مردك أبو الحسن البرذعى، روى عن عبد الرحمن بن أبى حاتم وغيره، وتوفى سنة 387 هـ، يعنى بعد الدارقطنى بعامين، وقد أدرك ابن مردك هذا شيوخا لم يرو عنهم الدراقطنى كابن أبى حاتم، فلا يبعد أن ينتخب له الدارقطنى فوائد، كما أن الدارقطنى انتخب أيضا لابن شوكر، وتوفى أيضا سنة 387 هـ، وقد ارتحل الدارقطنى فى كهولته لسماع الحديث بمصر وغيرها، وهذا من عظيم شأنه فى الحديث، فلا زالوا يعدون سماع الرجل ممن هم أصغر منه فضلا عن القرناء علامة العناية بهذا الشأن . انظر لابن مردك: تاريخ بغداد (12 / 30، ترجمة 6397)، تاريخ الإسلام (6 / 339)، المنتظم (4 / 287، وفيها ذكر ابن شوكر أيضا) . وترجمة الدارقطنى: تذكرة الحفاظ (3 / 991، ترجمة 951) . والله أعلم .
------------------------------------------------------
التخريج
أخرجه أيضا: الدارقطنى فى العلل (9 / 119) . وقد وقع فى بعض نسخ الجامع الصغير كما فى شرح العزيزى (2 / 149): زوائد ابن مردك .
------------------------------------------------------
التعليقات العلمية
قال مقيده عفا الله عنه: يحتمل أن يكون ابن مردك هو: على بن عبد العزيز بن مردك أبو الحسن البرذعى، روى عن عبد الرحمن بن أبى حاتم وغيره، وتوفى سنة 387 هـ، يعنى بعد الدارقطنى بعامين، وقد أدرك ابن مردك هذا شيوخا لم يرو عنهم الدراقطنى كابن أبى حاتم، فلا يبعد أن ينتخب له الدارقطنى فوائد، كما أن الدارقطنى انتخب أيضا لابن شوكر، وتوفى أيضا سنة 387 هـ، وقد ارتحل الدارقطنى فى كهولته لسماع الحديث بمصر وغيرها، وهذا من عظيم شأنه فى الحديث، فلا زالوا يعدون سماع الرجل ممن هم أصغر منه فضلا عن القرناء علامة العناية بهذا الشأن . انظر لابن مردك: تاريخ بغداد (12 / 30، ترجمة 6397)، تاريخ الإسلام (6 / 339)، المنتظم (4 / 287، وفيها ذكر ابن شوكر أيضا) . وترجمة الدارقطنى: تذكرة الحفاظ (3 / 991، ترجمة 951) . والله أعلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق